الأربعاء، يناير 26، 2011
جدة الليلة .. بكت !
مرسلة بواسطة
حكايا نجمة
في
الأربعاء, يناير 26, 2011
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة في Twitter
المشاركة في Facebook
ودْق
بساطٌ أبيض
الأربعاء، يناير 12، 2011
كنتُ في منى " 3 "
مشاهد ..
_ تيجانٌ من الفخرِ تعتلي قامتي حينما أرى ما يقومُ بهِ الجنود من خدمةٍ لحجاجِ بيتِ اللهِ الحرام ..
كلما رأيتهم دعوتُ اللهَ سرًا و جهارًا لهم ، و سألته أن يرفعَ قدرهم في الأولى و الآخرة .
_ قطار المشاعر ، عملٌ جبّار ، و جهدٌ يستحق الشكر .
_ جسر الجمرات ، إنجازٌ لا يصمت عنه .
_ بقدر ما كنت أرفع رأسي فخرًا أني من بلدٍ خدم ضيوف الرحمن ، بقدرِ ما كنت أخفيه خجلاً ، كلما دخلتُ " مِنى " و رأيتُ أكوام النفايات في طريقي !
هذه منى و ليست كغيرها من الأماكن ، يا أمانة العاصمة المُقدسة !
و صِدقًا فإني أُحملُ أمانةَ العاصمة المقدسة ، و وزارة الحج تبعات هذا التساهل ، فلو أنهما ألزمتا حملات الحج بالحرص على النظافة ، و وضعت شروطًا جزائيةً لمن يخالف ذلك ، ما رأينا " جبالاً " من الأكياس السوداء يمينًا و يسارا ..
و في أرضِ يذكر اللهُ فيها ليلَ نهار !
:.
بعض الصور التي سكنت ذاكرةَ هاتفي ،، فكان وسيلتي الوحيدة في تسجيل الأحداث ، و إيقاف اللحظات ..
:. هذه اللقطة يوم الحادي عشر بعد الرمي
و في الصورة يظهر مسجد الخيف .
قبل آذان العصر يوم الثاني عشر ، مع بداية طواف الوداع ، و تظهر الساعة 2.40 .
الساعة الثالثة و الربع ، و قد بدت السحب تملأ السماء ، بعد هذه اللحظة بأقل من 10 دقائق كان المطر ينهمر انهمارًا غزيرًا
ما بين صلاتي المغرب و العشاء ، بعد أن أنهينا طواف الوداع .
منى .. يوم الحادي عشر .
محطة القطار .. صبيحة يوم عرفة
منى .. في الطريق إلى المخيم ، يوم الحادي عشر .
عرفات .. اللقطة من أعلى محطة القطار .
مسجد الخيف .. عن قرب .. يوم الحادي عشر
منى
منى
حلوى العيد
/
حكايا نجمة ..!
مرسلة بواسطة
حكايا نجمة
في
الأربعاء, يناير 12, 2011
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة في Twitter
المشاركة في Facebook
ودْق
مائدةُ الحَكايا
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
كنتُ في منى " 3 "
ودْق
مائدةُ الحَكايا
/
مشاهد ..
_ تيجانٌ من الفخرِ تعتلي قامتي حينما أرى ما يقومُ بهِ الجنود من خدمةٍ لحجاجِ بيتِ اللهِ الحرام ..
كلما رأيتهم دعوتُ اللهَ سرًا و جهارًا لهم ، و سألته أن يرفعَ قدرهم في الأولى و الآخرة .
_ قطار المشاعر ، عملٌ جبّار ، و جهدٌ يستحق الشكر .
_ جسر الجمرات ، إنجازٌ لا يصمت عنه .
_ بقدر ما كنت أرفع رأسي فخرًا أني من بلدٍ خدم ضيوف الرحمن ، بقدرِ ما كنت أخفيه خجلاً ، كلما دخلتُ " مِنى " و رأيتُ أكوام النفايات في طريقي !
هذه منى و ليست كغيرها من الأماكن ، يا أمانة العاصمة المُقدسة !
و صِدقًا فإني أُحملُ أمانةَ العاصمة المقدسة ، و وزارة الحج تبعات هذا التساهل ، فلو أنهما ألزمتا حملات الحج بالحرص على النظافة ، و وضعت شروطًا جزائيةً لمن يخالف ذلك ، ما رأينا " جبالاً " من الأكياس السوداء يمينًا و يسارا ..
و في أرضِ يذكر اللهُ فيها ليلَ نهار !
:.
بعض الصور التي سكنت ذاكرةَ هاتفي ،، فكان وسيلتي الوحيدة في تسجيل الأحداث ، و إيقاف اللحظات ..
:. هذه اللقطة يوم الحادي عشر بعد الرمي
و في الصورة يظهر مسجد الخيف .
قبل آذان العصر يوم الثاني عشر ، مع بداية طواف الوداع ، و تظهر الساعة 2.40 .
الساعة الثالثة و الربع ، و قد بدت السحب تملأ السماء ، بعد هذه اللحظة بأقل من 10 دقائق كان المطر ينهمر انهمارًا غزيرًا
ما بين صلاتي المغرب و العشاء ، بعد أن أنهينا طواف الوداع .
منى .. يوم الحادي عشر .
محطة القطار .. صبيحة يوم عرفة
منى .. في الطريق إلى المخيم ، يوم الحادي عشر .
عرفات .. اللقطة من أعلى محطة القطار .
مسجد الخيف .. عن قرب .. يوم الحادي عشر
منى
منى
حلوى العيد
/
حكايا نجمة ..!